المطالبة بحملة تسامح وطني شامل لردم الجرح النازف
صفحة 1 من اصل 1
المطالبة بحملة تسامح وطني شامل لردم الجرح النازف
المطالبة بحملة تسامح وطني شامل لردم الجرح النازف
ضمن سلسلة لقاءات الطاولة المستديرة التي ينظمها المركز الفلسطيني للديمقراطية وحل النزاعات من خلال فعاليات الحملة الشعبية للمصالحة المجتمعية عقد في مقر المركز بغزة لقاء جمع مجموعة من الوجهاء والمخاتير وضباط من الشرطة لمناقشة " دور العرف والقانون في دعم المصالحة المجتمعية ".
في بداية اللقاء تحدث السيد إياد أبو حجير مدير المركز بغزة عن واقع التعاون والتعامل الحالي بين الشرطة ولجان الإصلاح، والتي يجب أن يتم تطوير وتحسين هذه العلاقة وتكون تكاملية للمساهمة في حل القضايا المجتمعية.
وطالب سمير المقادمة منسق لجان إصلاح خان يونس ألا تميز الشرطة بين لجان إصلاح وأخرى على خلفيات حزبية، ويجب أن يتحلوا بالنزاهة، لأن وزارة الداخلية اعتمدت لجان الإصلاح التابعة لشؤون العشائر وذلك من أجل تسهيل مهمتهم.
وأفاد أحد الضباط المشاركين أن الشرطة تتعامل مع جميع المخاتير بدون تمييز لأنها تعتمد في كثير من المصالحات على حل العرف والعادات والتقاليد.
أما المختار عارف قدوم فطالب أن تعتمد الشرطة جميع المصالحات التي تنجزها لجان الإصلاح التي لا تميز بين العائلات بغض النظر عن الانتماء التي تتشكل منه جميع العائلات في غزة.
وأفاد أحد ضباط العلاقات العامة أن هذه اللقاءات تقرب من وجهات النظر ما بين المخاتير التي نحن كشرطة نفتخر بها، وتمنى أحد الضباط أن ينتهي الانقسام الحاصل لأنه يصعب الأمر في حل بعض المصالحات المجتمعية.
وفي نهاية اللقاء طالب إياد أبو حجير بحملة تسامح وطني شامل لإنهاء حالة الانقسام الحاصل في مجتمعنا الفلسطيني، وأن تتكاتف كل الجهود لإغلاق الملفات العالقة جراء أحداث 2007.
ضمن سلسلة لقاءات الطاولة المستديرة التي ينظمها المركز الفلسطيني للديمقراطية وحل النزاعات من خلال فعاليات الحملة الشعبية للمصالحة المجتمعية عقد في مقر المركز بغزة لقاء جمع مجموعة من الوجهاء والمخاتير وضباط من الشرطة لمناقشة " دور العرف والقانون في دعم المصالحة المجتمعية ".
في بداية اللقاء تحدث السيد إياد أبو حجير مدير المركز بغزة عن واقع التعاون والتعامل الحالي بين الشرطة ولجان الإصلاح، والتي يجب أن يتم تطوير وتحسين هذه العلاقة وتكون تكاملية للمساهمة في حل القضايا المجتمعية.
وطالب سمير المقادمة منسق لجان إصلاح خان يونس ألا تميز الشرطة بين لجان إصلاح وأخرى على خلفيات حزبية، ويجب أن يتحلوا بالنزاهة، لأن وزارة الداخلية اعتمدت لجان الإصلاح التابعة لشؤون العشائر وذلك من أجل تسهيل مهمتهم.
وأفاد أحد الضباط المشاركين أن الشرطة تتعامل مع جميع المخاتير بدون تمييز لأنها تعتمد في كثير من المصالحات على حل العرف والعادات والتقاليد.
أما المختار عارف قدوم فطالب أن تعتمد الشرطة جميع المصالحات التي تنجزها لجان الإصلاح التي لا تميز بين العائلات بغض النظر عن الانتماء التي تتشكل منه جميع العائلات في غزة.
وأفاد أحد ضباط العلاقات العامة أن هذه اللقاءات تقرب من وجهات النظر ما بين المخاتير التي نحن كشرطة نفتخر بها، وتمنى أحد الضباط أن ينتهي الانقسام الحاصل لأنه يصعب الأمر في حل بعض المصالحات المجتمعية.
وفي نهاية اللقاء طالب إياد أبو حجير بحملة تسامح وطني شامل لإنهاء حالة الانقسام الحاصل في مجتمعنا الفلسطيني، وأن تتكاتف كل الجهود لإغلاق الملفات العالقة جراء أحداث 2007.
المختار- Admin
- عدد المساهمات : 77
تاريخ التسجيل : 13/11/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى